Toggle navigation
عن الجائزة
نبذة عن الجائزة
النظام الداخلي للجائزة
الشروط الخاصة بالجائزة
الجدول الزمني للجائزة
المركز الإعلامي
أخبار ووسائط إعلام
الأرشيف الإعلامي للجائزة
استمارات التسجيل
استمارة تسجيل متسابقات الدول العربية
استمارة تسجيل طالبات المدارس
استمارة تسجيل طالبات مراكز التحفيظ
استمارة تسجيل صاحبات الهمم
استمارة تسجيل نزيلات المؤسسات العقابية والإصلاحية
نبذة عن الجائزة
انطلاقاً من الدور الفاعل والرعاية الكريمة من حرم سمو الشيخ الدكتور سلطان بن خليفة آل نهيان مستشار رئيس الدولة، الشيخة شيخة بنت سيف آل نهيان – نائب الرئيس الأعلى لمؤسسة سمو الشيخ سلطان بن خليفة آل نهيان الإنسانية والعلمية – وبالتعاون مع مدرسة الشهب الخاصة وجهت سموها بإنشاء جائزة سنوية لحفظ كتاب الله تعالى " جائزة الشيخة حصة بنت محمد آل نهيان للقرآن الكريم " على مستوى المدارس التابعة لإمارة أبو ظبي لفئة الطالبات الإناث فقط.
وفي عام 1436 هـ - 2015 م تم الاتفاق بين مؤسسة سمو الشيخ سلطان بن خليفة آل نهيان الإنسانية والعلمية وبين الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف للإشراف على الجائزة وتنسيق فعالياتها مع المؤسسة، وأصبحت تضم في فئاتها المشاركة بالإضافة إلى فئة طالبات المدارس الإناث فئة طالبات مراكز تحفيظ القرآن الكريم الإناث، وفق آلية ترشيح وتصفيات معتمدة.
وفي عام 1438 هـ - 2017 م توسعت الجائزة لتضم فئة جديدة إلى فئة متسابقاتها وهي فئة أصحاب الهمم.
وفي عام 1439 هـ - 2018 م شهدت الجائزة نقلة نوعية؛ حيث أصبحت مسابقة إقليمية على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي، وقد تم في ذلك العام استحداث فرعين جديدين ضمن فروع الجائزة هما : فرع ( قصار السور ) لذوات الإعاقة الذهنية من فئة أصحاب الهمم، وفرع ( جائزة المشاركة المتميزة ) لتكريم أفضل مدرسة وأفضل مركز تحفيظ شاركا في الجائزة، ليصبح بذلك عدد فروع الجائزة ( 11 فرعاً ).
وفي عام 1441 هـ - 2019 م استمرت مسيرة الجائزة التوسعية لتضم فئة جديدة إلى فئاتها هي فئة ( نزيلات المؤسسات العقابية والإصلاحية )، كما تم اعتماد مقترح إجراء اختبارات التصفيات النهائية لمتسابقات دول مجلس التعاون الخليجي باستخدام التقنيات الحديثة عن بعد، اختصاراً للزمن وتوفيراً للجهود والتكاليف المبذولة وتخفيفاً من مشقة السفر عن متسابقات دول مجلس التعاون، كما شهدت هذه الدورة توسعاً في نطاقها الإقليمي بمشاركة دولة جديدة ضمن دول مجلس التعاون هي الجمهورية اليمنية.
وفي عام 1442 هـ - 2021 م تشهد الجائزة نقلة توسعية جديدة في مسيرة تطورها، حيث ستوسع نطاقها من المستوى الإقليمي إلى المستوى العربي لتغطي في المشاركة جميع الدول العربية، مع اعتماد مبدأ التصفيات الافتراضية عن بُعد والتي تأتي مواكبة للظروف الراهنة وتسهيلاً في إجراءات تنفيذ الجائزة بالاستفادة من الوسائل التقنية الحديثة.
أهداف الجائزة :
خدمة كتاب الله تعالى والعناية به من خلال تشجيع الفتيات على حفظه وإتقانه، وذلك على المستويين المحلي و العربي.
إبراز المواهب المتميزة في المدارس ومراكز التحفيظ في مجال إتقان الحفظ والتجويد وحسن الصوت.
العناية بالفئات المجتمعية الخاصة ( صاحبات الهمم – نزيلات المؤسسات العقابية والإصلاحية ) من خلال إتاحة الفرصة لها للمشاركة في الجائزة والتنافس فيها.
السعي نحو الريادة في مجال الجوائز القرآنية من خلال العمل على الارتقاء الدائم بالجائزة وتوسيع نطاقها.